مصرع 194 شخصاً في باكستان جراء فيضانات ناجمة عن أمطار غزيرة

لقي 194 شخصًا مصرعهم وأصيب العشرات جراء الفيضانات التي عصفت بباكستان عقب هطول أمطار غزيرة.
ارتفعت حصيلة الضحايا جراء فيضانات ناجمة عن أمطار غزيرة شمال غرب باكستان، إلى 194 شخصًا على الأقل خلال 24 ساعة، وفقًا لآخر حصيلة صادرة عن السلطات اليوم الجمعة.
ومنذ بدء الموسم الماطر في أواخر يونيو/ حزيران الفائت ارتفع عدد القتلى في باكستان إلى أكثر من 500 شخص.
وسُجّل مقتل 180 شخصًا على الأقل في ولاية خيبر بختونخوا الجبلية وحدها، حسب ما أفادت هيئة إدارة الكوارث الإقليمية.
كما لقي تسعة أشخاص حتفهم في الشطر الباكستاني من كشمير، بينما قتل خمسة آخرون في منطقة غلغت بالتستان السياحية.
وكانت طائرة هليكوبتر قد تحطمت بسبب الطقس السيئ في إقليم خيبر بختونخوا خلال مهمة إنقاذ من الفيضانات مما أسفر عن مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم خمسة.
وقد تمكنت فرق الإنقاذ من إجلاء ألفًا و300 سائح حوصروا في منطقة جبلية جراء الانهيارات الأرضية.
وجرفت الأمطار العديد من المنازل في منطقة باجور (شمال غرب) ما أدى إلى مقتل 18 شخصًا وتشريد عدد آخر.
وأصدرت دائرة الأرصاد الجوية تحذيرًا من تساقط أمطار غزيرة على المناطق الشمالية الغربية، وحضت المواطنين على تجنب "التواجد غير الضروري في مناطق معرضة للخطر".
إلى ذلك، عبّر الرئيس "آصف علي زرداري"، في تصريحات اليوم الجمعة، عن حزنه العميق إزاء الخسائر، وحثّ السلطات على تسريع جهود الإنقاذ والإغاثة في المناطق المتضررة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لكل من جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني "بنيامين نتنياهو" حول ما يُسمّى ـ"إسرائيل الكبرى"، معتبرين إياها استهانة خطيرة بالقانون الدولي وتهديداً مباشراً للأمن القومي العربي ولسيادة الدول والأمن الإقليمي والدولي.
بدأ اجتماع الرئيس الأمريكي ترامب مع الرئيس الروسي بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية.
أدى حادث سقوط حافلة نقل المسافرين في واد الحراش، مساء اليوم الجمعة، لوفاة 18 شخصاً وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، اثنان منهم في حالة حرجة.
انتقد رئيس الحكومة اللبنانية "نواف سلام"، بشدة ما ورد في خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم، الذي رفض فيه تسليم السلاح والاستعداد لما سماه "خوض معركة كربلائية إذا لزم الأمر"، واعتبره "تهديداً مبطناً بالحرب الأهلية وهذا مرفوض تماماً".